أجمع قادة منسقية المعارضة الديمقراطية، على وصف أوضاع البلد بالتردي على كافة المستويات وعلي ضرورة التغير، كما نفوا عن أنفسهم تهمة العمل على إثارة الفوضى في البلد.
قادة المنسقية الذين تبادلوا الخطب في مهرجان شعبي نظموه مساء اليوم الأربعاء في الساحة الواقعة بالقرب من مسجد ابن عباس وسط العاصمة تحت شعار "أربعاء الغضب" أكدوا إن أوضاع المواطن تسير من سيئ إلى
استمرارا لنهجه الهادف لصرف الأنظار عن المشاكل الحقيقية التي تواجه البلاد والتي تناولها اتحاد قوى التقدم مؤخرا في بيانين تطرق أولهما إلى حالة الارتفاع الجنوني للأسعار في ظل حماية النظام للاحتكار وعجزه عن فعل أي شيء يحد من تبعيتنا الاقتصادية للخارج في مجال المواد الأساسية الاستهلاكية على الأقل,
دافع حزب تكتل القوى الديمقراطية المعارض في موريتانيا، عن قرار مكتبه التنفيذي في دورته المنعقدة في شهر يوليو الماضي، والقاضي بالاعتراف بشرعية انتخاب الرئيس محمد ولد عبد العزيز في اقتراع 18 يوليو 2009. وقال الحزب، في بيان توصلت به صحراء ميديا، إن قراره أثار موجة من
وجه رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز الخميس 09/09/2010 خطابا إلى الأمة بمناسبة عيد الفطر المبارك دعا فيه إلى التمسك الدائم بالقيم الحميدة في سلوكنا وفي كل تصرفاتنا كي نخلق مجتمعا سليما ومنسجما ينعم أفراده بالطمأنينة ويسلكون سبل الرقي والتقدم. وهذا نص الخطاب: "بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله أيها المواطنون ، أيتها المواطنات،
نفى حمادي ولد حمادي؛ وزير الدفاع الموريتاني، الأنباء التي تناقلتها وسائل إعلام جزائرية الأسبوع المنصرم، من أن الحكومة الاسبانية باعت طائرة بملغ رمزي لموريتانيا "في إطار صفقة للإفراج عن عمر الصحراوي مقابل تحرير الرهينتين الاسبانيين.
أكد سعيد جينيت؛ ممثل الأمين العام للأمم المتحدة في غرب إفريقيا، أنه لمس الرغبة في إطلاق حوار سياسي جاد لدى كافة الفرقاء السياسيين في موريتانيا.وقال جينيت إن نقاط الاختلاف كانت قليلة وتتعلق ببعض التفاصيل البسيطة؛ بحسب تعبيره
أعلنت رئاسة الجمهورية مساءالخميس 26/08/2010 البيان التالي: "بموجب مرسوم صادر مساء اليوم الخميس، تم إنهاء مهام السيد محمد الأمين ولد داده، مفوض حقوق الإنسان و العمل الإنساني و العلاقات مع المجتمع المدني."