أعلن حزب التجمع من أجل الديمقراطية والوحدة، رفضه قرار الحكومة استعداء هيئة الناخبين للاستحقاقات البلدية و النيابية التي قال إنها مؤجلة أصلا خارج القانون.
ودعا الحزب – الذي يقوده أحمد ولد سيدي باب - جميع مكونات المعارضة إلى مقاطعتها وتكاتف الجهود من أجل إبطال قرار تنظيمها بالطرق الديمقراطية.
وأكد الحزب – في بيان له - تمسكه بموقف منسقية المعارضة الديمقراطية القاضي بعدم جدوائية أية انتخابات لا تتوفر فيها شروط "إشراف سياسي محايد وذو مصداقية حقيقية، ومؤسسات انتخابية يوثق بها، وحياد تام لوسائل الدولة ونفوذ سلطانها، وتحضير مادي وفني يرضي كافة الفرقاء السياسيين." الأخبار
|