دعت وزارة الخارجية الفرنسية مواطنيها المقيمين في موريتانيا، إلى تجنب التجمعات خلال تنظيم الشوط الأول من الانتخابات الرئاسية التي تشهدها البلاد يوم 22 من شهر يونيو الجاري.
شهدت منطقة الساحل الأفريقي ، واحدة من أشد موجات العنف المسلح، في الأسبوع المنصرم، إذ شهدت أربع دول أحداث دامية، خلفت عشرات القتلى. آخر هذه الأحداث كان في تشاد، قبل يومين إذ قُتل 13 شخصا في هجوم، شنه مسلحون من تنظيم بوكو حرام على قرية في شرق تشاد، وفق ما أعلنت السلطات المحلية مساء الجمعة.
شارك وزيرا الشؤون الخارجية والتعاون السيد إسماعيل ولد الشيخ أحمد، والدفاع الوطني السيد يحيى ولد حدمين، اليوم الثلاثاء في بروكسل في الاجتماع الوزاري لمجموعة دول الخمس بالساحل مع نظرائهم في الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي.
انطلقت مساء اليوم بالقصر الرئاسي في واغادوغو القمة الطارئة لمجموعة دول الخمس في الساحل بمشاركة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز والرئيس البوركينابي روك مارك كريستيان كابوري والرئيس المالي ابراهيم بوبكر كيتا والرئيس النيجري ايسوفو محمادو والتشادي
أعلن مصدر أمني في مالي الأحد خبر مقتل ما لا يقل عن عشرة جنود ماليين في هجوم شنه "جهاديون" على معسكر للجيش في وسط بلدة غيري، الواقعة قرب الحدود مع موريتانيا. المهاجمون وصلوا إلى المعسكر عن طريق غابة واغادو مستخدمين دراجات نارية وشاحنات صغيرة. وأرسلت القوات المسلحة المالية تعزيزات إلى مكان المعسكر.
تهدف الدراسة إلى تحليل اتجاهات النشاط الجهادي في إفريقيا، مرورًا برصد التطورات الرئيسية التي شهدتها الهجمات المسلحة المرتبطة بالمجموعات الإسلامية خلال السنوات الأخيرة، تمهيدًا لاستشراف مستقبل الصراع في أنحاء القارة. ولأن جذور هذا الصراع المسلح ودوافعه لا يمكن اختزالها في
ذكرت إدارة الطيران الفيدرالية الأمريكية، أن طائرة تابعة لشركة « ساوث ويست إيرلاينز » من طراز بوينغ 737 MAX 8 بدون ركاب، هبطت اضطراريا بسلام في مطار أورلاندو الدولي في ولاية فلوريدا، اليوم الثلاثاء، بعد تعرضها لمشكلة متعلقة بالمحرك.
قال مسؤول محلي إن مسلحين قتلوا 134 شخصا على الأقل من رعاة قبائل الفولاني بوسط مالي السبت في هجوم هو الأكثر دموية في المنطقة. الهجوم على المنطقة التي تعاني من العنف العرقي وعنف المتشددين الإسلاميين تزامن مع زيارة لبعثة مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة إلى مالي